Kimetsu no Yaiba شابتر Chapter - 179

Kimetsu no Yaiba - 179 مانجا تايم

Kimetsu no Yaiba - 179 مانجا

Kimetsu no Yaiba - 179 مانهوا

Kimetsu no Yaiba - 179

تانجيرو هو الابن الأكبر لعائلة فقيرة فقدت عائلها. في أحد الأيام، يتوجه تانجيرو إلى قرية مجاورة لبيع الفحم لكسب لقمة العيش. ومع حلول الليل وانتشار الشائعات عن وجود شياطين تجوب الجبال، يقرر تانجيرو المبيت في منزل شخص غريب بدلاً من العودة إلى منزله. في صباح اليوم التالي، يعود إلى منزله ليجد مأساة مروعة تنتظره…

## الفصل 178 : صدى الذكريات **تبدأ القصة بصورةٍ ليدٍ مشوهةٍ وممزقة، تبرز من ظلام دامس. تشير الكلمات المكتوبة على خلفية سوداء قاتمة إلى معنى "النسيان".** **تنتقل الصفحة إلى نيزوكو، شقيقة تانجيرو، التي تجلس وحيدةً وسط أوراق ذهبية متساقطة من أشجار الجنكة. تبدو حزينةً ومهمومة، تتذكر ماضيها وتتساءل "لماذا نسيت؟"** **تتدفق ذكرياتٌ مُبهمةٌ لنيزوكو عن طفولتها السعيدة مع عائلتها. تتذكر والدتها الحنونة، وإخوتها الصغار الذين كانوا يعتمدون عليها. تتذكر كيف كانوا سعداءً معًا قبل أن تُغَيّر المأساة كل شيء.** **تتلاشى الذكريات السعيدة لتنكشف ذكرى أليمة عن يوم الهجوم الوحشي الذي أودى بحياة عائلتها على يد كيبوتسوجي موزان.** **تعود نيزوكو إلى الواقع لتجد نفسها تُواجه موزان وجهًا لوجه. يتعرف عليها موزان، مُستذكرًا كيف حوّلها إلى شيطانة، بينما يُصارع تانجيرو لإنقاذ شقيقته من قبضته.** **يشتد القتال بين تانجيرو وموزان، وتتالى الضربات بينهما بقوةٍ هائلة. يُحاول تانجيرو بشتى الطرق أن يُوقظ إنسانية نيزوكو الكامنة داخلها، لكنه يُدرك أن الوقت يداهمه.** **تستمر المعركة الشرسة، وتزداد إصابات تانجيرو خطورةً. يتذكر كلمات أستاذه التي تُذكّره بأهمية حماية شقيقته. في لحظةٍ فاصلة، يُبصر تانجيرو ضوءًا ساطعًا يغمر المكان...** **ينتهي الفصل بإفاقة نيزوكو من غيبوبتها، لتجد نفسها في مكانٍ مجهول مع شقيقها الذي يُحدّق بها بقلق. يبقى السؤال مطروحًا: هل ستعود نيزوكو إلى طبيعتها البشرية، أم أن مصيرها سيبقى رهينة لعنة الشياطين؟**

تشغيل يوكي شيروي
Character

لمساعدة المحرر يجب الدخول عبر الرابط المختصر ومشاهدة بعض الإعلانات بالطريق للوصول للفصل بدقة عالية



Kimetsu no Yaiba / 179





179 شابتر Kimetsu no Yaiba

## الفصل 178 : صدى الذكريات **تبدأ القصة بصورةٍ ليدٍ مشوهةٍ وممزقة، تبرز من ظلام دامس. تشير الكلمات المكتوبة على خلفية سوداء قاتمة إلى معنى "النسيان".** **تنتقل الصفحة إلى نيزوكو، شقيقة تانجيرو، التي تجلس وحيدةً وسط أوراق ذهبية متساقطة من أشجار الجنكة. تبدو حزينةً ومهمومة، تتذكر ماضيها وتتساءل "لماذا نسيت؟"** **تتدفق ذكرياتٌ مُبهمةٌ لنيزوكو عن طفولتها السعيدة مع عائلتها. تتذكر والدتها الحنونة، وإخوتها الصغار الذين كانوا يعتمدون عليها. تتذكر كيف كانوا سعداءً معًا قبل أن تُغَيّر المأساة كل شيء.** **تتلاشى الذكريات السعيدة لتنكشف ذكرى أليمة عن يوم الهجوم الوحشي الذي أودى بحياة عائلتها على يد كيبوتسوجي موزان.** **تعود نيزوكو إلى الواقع لتجد نفسها تُواجه موزان وجهًا لوجه. يتعرف عليها موزان، مُستذكرًا كيف حوّلها إلى شيطانة، بينما يُصارع تانجيرو لإنقاذ شقيقته من قبضته.** **يشتد القتال بين تانجيرو وموزان، وتتالى الضربات بينهما بقوةٍ هائلة. يُحاول تانجيرو بشتى الطرق أن يُوقظ إنسانية نيزوكو الكامنة داخلها، لكنه يُدرك أن الوقت يداهمه.** **تستمر المعركة الشرسة، وتزداد إصابات تانجيرو خطورةً. يتذكر كلمات أستاذه التي تُذكّره بأهمية حماية شقيقته. في لحظةٍ فاصلة، يُبصر تانجيرو ضوءًا ساطعًا يغمر المكان...** **ينتهي الفصل بإفاقة نيزوكو من غيبوبتها، لتجد نفسها في مكانٍ مجهول مع شقيقها الذي يُحدّق بها بقلق. يبقى السؤال مطروحًا: هل ستعود نيزوكو إلى طبيعتها البشرية، أم أن مصيرها سيبقى رهينة لعنة الشياطين؟**